معين رباني

زميل غير مقيم

نبذة

 معين رباني هو زميل غير مقيم في مجلس الشرق الأوسط للشؤون الدولية. وهو أيضاً باحث ومحلّل ومعلّق متخصّص في الشؤون الفلسطينية، والصراع العربي الإسرائيلي، بالإضافة إلى قضايا الشرق الأوسط المعاصر.  

ومن بين المناصب التي شغلها ربّاني، كان المسؤول الرئيسي للشؤون السياسية في مكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، ورئيس قسم الشرق الأوسط في مؤسسة مارتي أهتيساري للسلام. وكان أيضاً كبير المحلّلين في شؤون الشرق الأوسط والمستشار الخاص لشؤون إسرائيل وفلسطين في مجموعة الأزمات الدولية. وعمل كذلك باحثاً في مؤسسة “الحق” التي تعدّ فرع الضفة الغربية للجنة الحقوقيين الدولية. 

ورباني هو المحرّر المشارك في مجلة جدليّة، ومحرّر سلسلة “Quick Thoughtsومقدّم بودكاست “Connections. وهو أيضاً مدير التحرير والمحّرر المشارك في مجلة بناء السلام والتنمية، ومحرّر مساهم في مجلة تقرير الشرق الأوسط. وفضلاً عن ذلك، هو زميل غير مقيم في مركز دراسات النزاع والعمل الإنساني، ومنظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي.  

وفي رصيد رباني مجموعة كبيرة من الإصدارات ومقالات الرأي والمقابلات حول قضايا تتعلّق بمنطقة الشرق الأوسط في الكثير من وسائل الإعلام المطبوعة والتلفزيونية والرقمية البارزة. 

 

 

مواضيع البحث

  • الصراع العربي الإسرائيلي 
  • السياسات الأمريكية الشرق أوسطيّة 
  • قضايا الشرق الأوسط المعاصر 

الدول موضع التركيز

  • فلسطين 
  • سوريا 
  • الولايات المتحدة 

مواضيع أخرى

  • دول مجلس التعاون الخليجي 
  • المستجدات الإقليمية 

التعليم

  • شهادة الماجستير، الدراسات العربية، جامعة جورجتاون، 1988. 
  • درجة البكالوريوس، العلاقات الدولية والتاريخ، جامعة تافتس، 1986. 

المقالات

تتكشّف الكثير من الأمور بعد الاحتجاجات الشعبية في إسرائيل على خلفية اعتقال جنود إسرائيليين بتهمة اغتصاب فلسطيني في معسكر اعتقال مُخصّص للأسرى من قطاع غزّة.
معين رباني
هل يشعل اغتيال إسرائيل لاسماعيل هنيّة شرارة حرب إقليمية في تكرارٍ لأحداث سراييفو؟
معين رباني
مع مرور ثلاثين عاماً على توقيع اتفاقية أوسلو للسلام بين منظّمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل، لا يزال الفلسطينيون يرزحون تحت ثقل الهياكل المحطّمة التي نتجت عنها. ولعلّ فرصتهم الوحيدة للمضي قدماً هو التحرّر من هذا الإرث الميؤوس منه.
معين رباني
لقد بذلت الإدارة الأمريكية الحالية قصارى جهدها للتغاضي عن الفلسطينيين وقضيّتهم. ولكن من خلال سماحها لإسرائيل بمواصلة الاعتداءات وأعمال العنف، ساءت الظروف إلى حدّ كبير وأدّت الأزمات المتكرّرة إلى جذب الانتباه مجدّداً نحو الولايات المتحدة. كيف سيكون مصير هذه السياسة الفاشلة الآن في ظلّ الحكومة الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل؟
معين رباني