يوليو 17، 2015

الجمعة، يوليو 17، 2015

13:00 PM Asia/Dubai

الجمعة،يوليو 17، 2015

22:00 PM Asia/Dubai
جامعة يورك

ملخص

شهدت السنوات القليلة الماضية سلسلة من الهجمات العنيفة على المؤسسات الأكاديمية في جميع أنحاء العالم، كان آخرها الهجوم الذي نفذه مقاتلو حركة الشباب الصومالية على جامعة غاريسا في كينيا في شهر أبريل الماضي، والذي أسفر عن مقتل 147 شخصاً، معظمهم من الطلاب. وفي العراق، تمّ اغتيال حوالي 500 أكاديمي، ونهب، حرق، أو تدمير  الجامعات في أعمال العنف المستمرة منذ الغزو الأمريكي في العام 2003. وفي الوقت نفسه، تكبّدت المؤسسات الأكاديمية في سوريا أضراراً لا تُعدّ ولا تحصى خلال سنوات من الحرب المتصاعدة.

انضم الرئيس البرتغالي السابق جورج سامبايو، الحائز على جائزة الأمم المتحدة لنيلسون مانديلا الأولى، إلى لفيفٍ من الأكاديميين والمسؤولين من المؤسسات التعليمية في جميع أنحاء العالم الذين توافدوا إلى جامعة يورك للإعلان عن التزام مشترك لحماية التعليم العالي وإعادة بنائه حيثما تعرض للخطر أو الأذى جراء الصراعات المسلحة.

وكان من بين الحاضرين شخصيات بارزة أخرى على غرار البروفيسور جوزيف اسحاق، رئيس الجامعة الأسقفية الميثودية الأفريقية في ليبيريا؛ وحبيب الله حبيب، رئيس جامعة كابول؛ والدكتور آلان غودمان، رئيس معهد التعليم الدولي.

لقراءة المزيد عن التعليم العالي في مناطق الصراع في العالم العربي، راجع موجز السياسة بقلم سلطان بركات سانسوم ميلتون، “مسؤولية حماية التعليم العالي وإعادة بنائه في العالم العربي“.