لم تضمّ مجموعة البريكس في خلال قمّتها الـ15 #الجزائر إلى قائمة الدول التي وافقت عليها. وعلى الرغم من أنّ الجزائر تُعتبر المرشّح المثالي من الناحية السياسيّة، من المحتمل أنّ مكانتها الاقتصاديّة لم تكن جذّابة بما فيه الكفاية. فهل يمكن للوقفة قبل الانضمام المحتمل إلى عضوية البريكس في وقتٍ لاحق، أن تحثّ الجزائر على الإسراع في الإصلاحات الداخليّة التي طال انتظارها؟